وقد تقدم نحوه عن أم سلمة1، ووهب بن منبه2، وربيعة الرأي3.
فانظر إليهم كيف أثبتوا الاستواء لله، وأخبروا أنه معلوم لا يحتاج لفظه إلى تفسير، ونفوا الكيفية عنه، وأخبروا أنها مجهولة.
[سفيان الثوري (161هـ) ]
158- وعن معدان4 قال: "سألت سفيان الثوري 5 عن قوله {وَهُوَ مَعَكُم أَيْنَمَا كُنْتُم} 6 قال: علمه"7.