ولا يحده أحد، تعالى الله عما يقول الجهمية والمشبهة"1.
قال ابن القيم: "أراد أحمد بنفي الصفة نفي الكيفية والتشبيه، وبنفي الحد حدّاً يدركه العباد ويحدونه"2.