قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "إن كثيراً من أئمة السنة والحديث1 أو أكثرهم يقولون إنه فوق سمواته على عرشه بائن من خلقه بحد"2.
الاستعمال الثاني: في حال النفي.
قال حنبل: "قلت لأبي عبد الله: ما معنى قوله {وَهُوَ مَعَكُم} ، و {مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاثَةٍ إِلا هُوَ رَابِعُهُمْ} ؟. قال: علمه محيط بالكل، وربنا على العرش بلا حد ولا صفة"3.