حَيْثُ سُهَيْلٌ طالِعَا ... ... ... ... ... ... ... .... ... (?)
وهي مبنية؛ لافتقارها إلى جملة تُضَاف إليها.
وبُني على الحرَكَات كُلها مع "الياء"، وكذلك مع "الواو"؛ فيكون ست لُغَات. (?)
والعَاملُ في "حيث" هنا: "تبلغ الحلية".
ويجوز أن تكون مفعولًا به.
وقيل: قد [تقع مفعولا به] (?) في نظير هَذا التركيب، وهو الأظهرُ فيها هُنا، وقد خُرّج عليه قوله تعالى: {اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ} [الأنعام: 124] (?)، وسيأتي في "باب استقبال القبلة" عند قوله: "يُصَلّي حَيْث توَجّهَت به" (?) تمام الكَلام عليها.
* * *