وكل ذلك قد ورد عند النص الصريح بالحكم الذي ذكرنا (?) ؛ لأن هذا اللفظ يستعمل في الامتناع من فعل (?) الشىء خوف الضرر منه (?) ، ومنه قوله تعالى: (يَقُولُونَ نَخْشَى أنْ تُصيبَنَا دَائِرة) (?) معناه: نخاف.
وكذلك قوله: (إنَّمَا يَخْشَى الله مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ) (?) .
[جوابه بأخاف]
وكذلك إذا قال: أخاف أن لا يكون أو يكون، فإن يجري مجرى الصريح (?) .