وأخرجه النسائي1 والطبراني2 من طريق الفريابي، وكذا هو في تفسير الثوري" رواية أبي حذيفة3.
وأخرجه عبد بن حميد عن أبي داود [عمر] بن سعد4 الحفري5 عن سفيان. وأخرجه الطبري6 من طريق الحفري7 موصولا أيضا.
ومن طريق أبي أحمد8 الزبيري9 وعبد الله بن المبارك10 عن سفيان كذلك ولفظ رواية ابن المبارك: كان أناس من الأنصار لهم أنسباء وقرابة من قريظة والنضير، وكانوا يتقون11 أن يتصدقوا عليهم ويريدون أن يسلموا فنزلت {لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُم} الآية.