جَاءَ فِي آخر نُسْخَة الْيمن الجنوبية مَا نَصه
كمل كتاب الْعَاقِبَة للْإِمَام الْعَلامَة عبد الْحق الْأَزْدِيّ الْمَالِكِي الأندلسي بِحَمْد الله وَحسن عونه وتوفيقه
وَوَافَقَ الْفَرَاغ مِنْهُ فِي ثَانِي شهر ربيع الآخر من شهور سنة سِتّ وَعشْرين وَثَمَانمِائَة
وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وعَلى آله وَصَحبه ووارثيه وَحزبه وَمن تبعه إِلَى يَوْم الدّين وَسلم
تتميم كِتَابَة هَذَا الْكتاب الْمُسَمّى كتاب الْعَاقِبَة بقلم السَّيِّد الْعَلامَة مُحَمَّد بن عبد الرَّحِيم الزواوي وجله مَا عدا المرقع بقلم سيدنَا الشَّيْخ الْكَبِير مُحَمَّد بن الشَّيْخ عبد الرَّحْمَن السقاف نفع الله بهم
وَجَاء فِي آخر نُسْخَة شستربتي مَا نَصه
تمّ كتاب الْعَاقِبَة بِحَمْد الله تَعَالَى وفضله وعونه وتوفيقه وَمِنْه بتاريخ سلخ ربيع الآخر من شهور سنة ثَلَاث وَعشْرين وَسَبْعمائة
حَسبنَا الله وَنعم الْوَكِيل وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين
وَجَاء فِي آخر نُسْخَة المكتبة الأزهرية مَا نَصه
تمّ كتاب الْعَاقِبَة بِحَمْد الله تَعَالَى وعونه وَحسن توفيقه على يَد كَاتبه العَبْد المفتقر إِلَى رَحْمَة ربه الْعلي أَحْمد بن علوي بن حَمْزَة الْحَنْبَلِيّ وَوَافَقَ الْفَرَاغ مِنْهُ فِي لَيْلَة أَسْفر صباحها عَن ثامن عشر رَجَب الْفَرد سنة خمس عشرَة وَثَمَانمِائَة