وَصِيفٍ مَعَ كُلِّ وَصِيفٍ صَحْفَةٌ مِنْ ذَهَبِ، فِيهَا لَوْنٌ مِنْ طَعَامِ تَجِدُ ِلآخِرِ لُقْمَةٍ مِنْهَا لَذَّةً لاَ تَجِدُ ِلأَوَّلِهِ، وَيُعْطَى زَوْجُهاَ مِثْلَ ذَلِكَ عَلَى سَرِيرٍ مِنْ يَأقُوتٍ أَحْمَرَ عَلَيْهِ سِوَارَانِ مِنْ ذَهَبِ مُوَشَّحَانِ بِيَاقُوتِ أَحْمَرَ، هَذَا لِكُلِّ يَوْمٍ مِنْ رَمَضَانَ، سِوَى مَا يَعْمَلُ مِنْ اْلحَسَنَاتِ. قَالَ مُحَمَّدٌ: فِي بَعْضِ مَا رَوَاهُ، سِوَى مَا أَرَاهُ يَكُونُ مِنْ اْلحَسَنَاتِ، شَكَّ مُحَمَّدٌ)) (?)