المتداعيين (?)، فأيهما قوي جانبه شرعت اليمين في حقه (?) تقوية وتأكيدًا ولهذا لما قوي جانب المدعين باللوث شرعت الأيمان في جانبهم (?) ولما قوي جانب المدعي بنكول المدعى (?) عليه ردت اليمين عليه، كما حكم به الصحابة (?)، وصوَّبه الإمام أحمد (?)، وقال: ما هو ببعيد، يحلف ويأخذ. ولما قوي جانب المدعى عليه بالبراءة الأصلية: كانت اليمين في حقه (?)، وكذلك الأمناء، كالمودعَ (?)،