أَحْمد القليجي: / اثْنَان حنفيان أَحدهمَا ابْن مُحَمَّد بن عمر بن عَليّ وَالْآخر ابْن عبد الله بن مُحَمَّد بن عمر ابْن أخي الأول.
أَحْمد القوصي / اثْنَان اتفقَا فِي الْأَب وَالْجد أَيْضا فَمَا ابْنا مُحَمَّد بن مُحَمَّد.
804 - أَحْمد الْقَيْسِي الفاسي المتلاعب. /
أَحْمد الكلوتاتي / اثْنَان: ابْن عُثْمَان بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن عبد الله وَابْن مُحَمَّد بن عبد اللَّطِيف.
أَحْمد المتبولي / اثْنَان كل مِنْهُمَا اسْم أَبِيه مُوسَى أقدمهما اسْم جده نصير وَالْآخر اسْم جده أَحْمد بن عبد الرَّحْمَن.
805 - أَحْمد المرجرلدي نِسْبَة لبني مزجرلدة المغربي الْمَالِكِي / أحد الْعلمَاء المدرسين مَاتَ سنة خمس وَسِتِّينَ
806 - أَحْمد المزدعي المغربي / أَحْوَال وكرامات وَكَانَ عَالما صَالحا مَاتَ فِي الطَّاعُون بِمصْر بعد السّبْعين.
807 - أَحْمد المشرقي الْغَزِّي وَيعرف بِابْن الأكرم. / أحد المجاذيب مِمَّن يذكر فِي بَلَده بكرامات ولأهلها فِيهِ مزِيد اعْتِقَاد وَلم يكن يلوي على أهل وَلَا مَال، مَاتَ بهَا فِي الْمحرم سنة إِحْدَى وَثَمَانِينَ وَنزل نائبها فصلى عَلَيْهِ فِي مشْهد حافل.
808 - أَحْمد المعلقي، / مَاتَ سنة بضع وَثَلَاثِينَ.
809 - أَحْمد الْمَغَازِي الطَّبِيب تونسي. /
810 - أَحْمد الْمَقْدِسِي الْحَنْبَلِيّ. / رَأَيْته أجَاز لمن عرض عَلَيْهِ فِي سنة اثْنَتَيْنِ وَثَمَانمِائَة بِالْقَاهِرَةِ فَينْظر من هُوَ.
811 - أَحْمد الْمَقْدِسِي الشَّيْخ، / مَاتَ بِمَكَّة فِي جُمَادَى الأولى سنة سبع وَأَرْبَعين.
أَحْمد المكيني ربيب البُلْقِينِيّ / فِي ابْن مُحَمَّد بن بركوت.
812 - أَحْمد الملوتشي الْوَلِيّ الشهير، / مَاتَ فِي سنة بضع وَثَلَاثِينَ.
أَحْمد النحريري الْمَالِكِي. / فِي ابْن عبد الله.
813 - أَحْمد النخلي بِضَم النُّون أَو فتحهَا كَمَا هُوَ على الْأَلْسِنَة ثمَّ مُعْجمَة سَاكِنة التّونسِيّ / من علمائها الْمُفْتِينَ الْعُقَلَاء مِمَّن انْتفع بِهِ الْفُضَلَاء وَولي قَضَاء بني زرت من أَعمال تونس مَعَ جُلُوسه للشَّهَادَة بتونس، مَاتَ بالطاعون سنة ثَلَاث وَسبعين وَمن شُيُوخه عمر القلشاني وَابْن عِقَاب وَيَعْقُوب الزعبي.
أَحْمد الهيثمي، / فِي ابْن حسن بن مُحَمَّد.
814 - أَحْمد الْوراق / نزيل الْجَامِع الوَاسِطِيّ ببولاق وَأحد المعتقدين عِنْد الْعَامَّة وَنَحْوهم، مِمَّن زرته ودعا لي وَكَانَ يحجّ فِي كل سنة والفتوحات ترد عَلَيْهِ وَحكى لي أَن بَعضهم سَأَلَهُ الدُّعَاء وَهُوَ جَالس بالروضة النَّبَوِيَّة. فَقَالَ لَهُ يَا قَلِيل الْعقل فِي هَذَا