(عمَّة التَّاج المقسى) هِيَ عمائم. (خوند البارزية) هِيَ مغل
(خوند الخاصكية) هِيَ زَيْنَب
(المطرية) داية مَكَّة. هِيَ أم الْخَيْر ابْنة أَحْمد بن مُحَمَّد بن مُحَمَّد
أخر مَا يسر الله جمعه من أهل الْقرن التَّاسِع وانْتهى نَقله من المسودة الى هُنَا فِي ربيع الآخر سنة سِتّ وَتِسْعين وَثَمَانمِائَة أحسن الله عَاقبَتهَا وَختم لنا بِخَير. قَالَه وَكتبه مُحَمَّد بن السخاوي
هَذَا لفظ الْمُؤلف بِحُرُوفِهِ وَمن خطه أمتع الله الْمُسلمين بِبَقَائِهِ نقلته فِي مُدَّة آخرهَا يَوْم الِاثْنَيْنِ رَابِع ربيع الثَّانِي من سنة تسع وَتِسْعين وَثَمَانمِائَة أحسن الله تقضيها فِي خير بمنزلي من مَكَّة المشرفة. قَالَه وَكتبه المفتقر الى اللطف أَبُو الْخَيْر وَأَبُو فَارس عبد الْعَزِيز بن عمر بن مُحَمَّد بن فَهد الْهَاشِمِي الْمَكِّيّ الشَّافِعِي لطف الله بهم آمين وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين وَصلى الله وَسلم على سيدنَا وَنَبِينَا مُحَمَّد خَاتم الْأَنْبِيَاء وَالْمُرْسلِينَ وعَلى آله وَصَحبه أَجْمَعِينَ. ثمَّ بِخَط الْمُؤلف السخاوي: الْحَمد لله قَرَأَهُ على كَاتبه المستغني بشريف أَوْصَافه عَن تكَرر التَّعْرِيف بِهِ وبأسلافه زَاده الله تَعَالَى فضلا وأفضالا وأعاذه من الْمَكْرُوه حَالا ومآلا ورحم أُصُوله وَضم شَمله بفروعه وبلغه فيهم مأموله وسَمعه بِقِرَاءَة من سلف الْأَعْلَام بِذكرِهِ بِحَيْثُ لم يكمل لغيره كَانَ الله لَهُ وزان بِهِ فِي الْأَحْوَال الْآتِيَة والمستقبلة وانْتهى فِي أَوَائِل شعْبَان سنة تَارِيخه وأجزت لَهما رِوَايَته عَنى مَعَ سَائِر مروياتي ومؤلفاتي. قَالَه وَكتبه مُؤَلفه وَصلى الله على سيدنَا مُحَمَّد وَسلم تَسْلِيمًا