عبد الله بن الْفَخر. يَأْتِي قَرِيبا فِي عبد الله الْبَصْرِيّ.
عبد الله التَّاج المقسي. فِي ابْن نصر الله بن عبد اله الْغَنِيّ قَرِيبا.
عبد الله الْجمال الأردبيلي الْحَنَفِيّ أحد الْفُضَلَاء. كَانَ أحد المقررين بالجانبكية والمعيدين بالصرغتمشية بل وَرغب لَهُ شيخها عَن تدريس الْمَسْجِد الَّذِي جدده الظَّاهِر بخان الخليلي ودرس مُدَّة إِلَى أَن مَاتَ فِي شعْبَان سنة تسع وَسِتِّينَ وَاسْتقر بعده فِي التدريس والطلب والأمشاطي وَفِي الْإِعَادَة خير الدّين الشنشي وَهُوَ أحد من أَخذ عَنهُ الْعلم فَإِنَّهُ قَرَأَ عَلَيْهِ شرح المغنى للقاني فِي أصولهم والمصابيح لِلْبَغوِيِّ وَغَيرهمَا، وَكَانَ فَاضلا خيرا رَحمَه الله وإيانا.
عبد الله بن جمال الْبُرُلُّسِيّ. فِي ابْن مُحَمَّد.
عبد الله الْجمال التركماني الْحَنَفِيّ إِمَام قجماس نَائِب الشَّام. كَانَ ولي كِتَابَة سر حلب وَنظر جيشها وقلعتها ومرستانها بعد رَضِي الدّين بن مَنْصُور.
عبد الله الْجمال الخانكي تربية السالمي. مِمَّن اعتنى بِهِ ابْن مُفْلِح الْيَمَانِيّ لكَونه كَانَ مولدا عِنْده بِحَيْثُ وقف عَلَيْهِ وعَلى ابْنَيْنِ لَهُ فِي جِهَات بر عقارات بالخانقاه وَكَانَ عِنْده كثير من إِثْبَات ابْن مُفْلِح وأجزائه وَمِمَّنْ أجَاز لهَذَا عَائِشَة ابْنة ابْن عبد الْهَادِي وَلَا أستبعد إسماعه على غَيرهَا.
مَاتَ عَن سنّ تزيد على التسعين أَو دونهَا فِي رَجَب سنة إِحْدَى وَتِسْعين وَكَانَ متجملا فِي لِبَاسه محاكيا فِي ذَلِك رُؤَسَاء بَلَده بل إِذا رأى على ابْن الْأَشْقَر ثيابًا لَا يقر وَلَا يهدأ حَتَّى يجدد مثلهَا مِمَّن يركب البغلة وَلم ير لمزيد شهامته وَاقِفًا على سوقي وَلَا تولى غَالِبا شِرَاء شَيْء بِنَفسِهِ وَكَانَ بِأخرَة يكْتب على الاستدعاءات، وَمِمَّنْ لقِيه ابْن الشَّيْخ يُوسُف الصفي وَغَيره رَحمَه الله وإيانا.
عبد الله الْجمال السكسون المغربي الْمَالِكِي. مِمَّن قدم الْقَاهِرَة، وَقَالَ المقريزي فِي عقوده أَنه صحب وَالِده وَكَانَ حسن الِاعْتِقَاد فِيهِ والاختصاص بِهِ ثمَّ صحب بهادر المنجكي استادار الظَّاهِر برقوق وَأخذ لَهُ تدريس الْمَالِكِيَّة بالأشرفية الْمُجَاورَة للمشهد النفيسي وناله من بره فَركب البغلة وَحسنت دُنْيَاهُ حَتَّى مَاتَ فِي آخر ربيع الآخر سنة إِحْدَى وَأورد عَنهُ غير مَنَام ظهر أَثَره.)
عبد الله الْجمال السمنودي. فِي ابْن مُحَمَّد.
عبد الله الْجمال بن النحريري الْحلَبِي قاضيها الْمَالِكِي. مِمَّن كَانَ يتناوب للسعي فِيهِ هُوَ وَابْن جبنغل الْمَاضِي إِلَى أَن وَافقه ذَلِك على تَقْرِير قدر يومي يَدْفَعهُ لَهُ بِشَرْط إعراضه عَن السَّعْي وَترك المنصب لَهُ وَاسْتمرّ حَتَّى مَاتَ مقلا فِي آواخر سنة سِتّ وَتِسْعين مصروفا وَكَانَ يكثر الْقدوم إِلَى الْقَاهِرَة ويتردد إِلَيّ أَحْيَانًا