بليت الحراقف، وطالت الضجعة، والله ما يسرني أن الله نقصني منه قلامة ظفر

178 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ قَالَ: دَخَلُوا عَلَى سُوَيْدِ بْنِ شُعْبَةَ - وَكَانَ مِنْ أَفَاضِلِ أَصْحَابِ عَبْدِ اللَّهِ - وَأَهْلُهُ تَقُولُ لَهُ: نَفْسِي فِدَاؤُكَ، مَا نُطْعِمَكَ؟ مَا نَسْقِيكَ؟ فَأَجَابَهَا بِصَوْتٍ لَهُ ضَعِيفٍ: «بَلِيَتِ الْحَرَاقِفُ، وَطَالَتِ الضِّجْعَةُ، وَاللَّهِ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ اللَّهَ نَقَصَنِي مِنْهُ قُلَامَةَ ظُفْرٍ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015