الشوق، ونحولي يدل على ذلك، وهي غير ناحلة، فليست مشتاقة.
وقولُه:
عفيفَ ما في ثوبه مأمونَهُ ... أبيضَ ما في تاجه ميمونَه
أي عفيف الفرج، فكنى به.