إني لأجبنُ عن فِراق أحبتي ... وتُحِسُّ نفسي بالحِمام فأشجعُ

وَيزيدني غضبُ الأعادي جُرأة ... ويُلِمُّ بي عتبُ الصديق فأجزع

وقوله في حسن الكناية:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015