إني لأجبنُ عن فِراق أحبتي ... وتُحِسُّ نفسي بالحِمام فأشجعُ
وَيزيدني غضبُ الأعادي جُرأة ... ويُلِمُّ بي عتبُ الصديق فأجزع
وقوله في حسن الكناية: