يقول: مديحي إياك يطربك، كما يطرب الغناءُ الشاربَ، فقد حان أن تسقيني من فضل كأسك.
وعبتَ على مقدار كفَّىْ زماننا ... ونفسي على مقدار كفيك تطلبُ