أم أذْنُه في يد النَّخَّاس دامية ... أم قدرْه وهو بالفَلْسين مردودُ؟

وذاك أنَّ الفحول البيضَ عاجزةُ ... عن الجميل فكيف الخِصْيةُ السودُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015