تريدين لُقيانَ المعالي رخيصةً ... ولا بُدَّ دونَ الشهد من إبَرِ النحل
وقوله:
تَمَنَّ يَلذُّ المستهامُ بمثله ... وإن كان لا يغني فتيلا ولا يُجْدي
وغيظُ على الأيام كالنار في الحشا ... ولكنه غيظُ الأسيرِ على القِدّ