وقولِه:
فإن يكنِ الفعلُ الذي ساء واحدا ... فأفعاله اللائى سَرَرْنَ ألُوفُ
وإذا خَفِيتُ على الغبي فعاذرُ ... أن لا تراني مقلة عمياء
إن كنت ترضى بأن يعطوا الجِزَى بذلوا ... منها رضاك ومَن لِلْعُورِ بالحَوَلِ