ومنها:
مَحلُّكَ مقصودُ وشانَيك مُفْحَمُ ... ومثلُك مفقودُ ونَيْلُك خِضْرِمُ
ومن هذه القصيدة البيت المشهور وهو:
فلو ضَرَّ مَرْأ قبلهَ ما يَسُرُّه ... لأثَّر فيه بأسُه والتكرمُ
ضر: فعل، وفاعله: ما يسره، ومرأ، مفعول، والضمير في قبله للممدوح، وفي يسر للمرء وفي فيه وبأسه