وقوله:
والطعْنُ شَزْرُ والأرض راجفةُ ... كأنما في فؤادها وَهَلُ
قد صَبغتْ خدّها الدماءُ كما ... يَصبغُ خدَّ الخريدة الخَجَلُ
والخيل تبكي جلودُها عرقا ... بأدمعِ ما تَسُحها مُقَلُ
وقوله:
تعودّ ألاَّ تَقْضَمَ الحبَّ خيْلهُ ... إذا الهامُ لم ترفع جُنوبَ العلائق