لعلك في وقت شَغلتَ فؤاده ... عن الجواد أو كثَّرتَ جيشَ مُحاربِ
وقوله:
بعثوا الرعَب في قلوب الأعادي ... فكأنَّ القتال قبلَ التلاقي
وتكاد الظُّبا لما عودوها ... تَنْضى نفسَها إلى الأعناق
كل ذمرْ يزيدُ في الموت حُسْناً ... كبدور تمامُها في المحاق