وإن الذي سمى عليا لمنصفُ ... وإن الذي سماهُ سيفا لَظاله
وما كل سيف يقطع الهام حدُّه ... وتقطع لَزْباتِ الزمان مكارمهُ
وقوله:
إن الخليفة لم يُسمَّكَ سيفهَ ... حتى بلاك فكنتْ عينَ الصارم
وإذا تَتَوجَ كنت دُرة تَاجهِ ... وإذا تختم كنتَ فص الخاتَم
وقوله:
مَن للسيوف بان تكونَ سميَّها ... في أصله وفِرِنده ووفائِه