أعدائه، ثم تلقاه من آخر البيت بذكر سرور الدنيا ببقائه، واتصال أيامه.
وكقوله:
عْمُر العدِوّ إذا لاقاه في رَهَجٍ ... أقلُّ من عمر ما يحوي إذا وهبا
مالُ كأنَ غرابَ البين يرقُبُه ... فكلما قيل هذا مُجْتَد نَعباَ
وقوله:
تشرق تيجانُه بغرته ... إشراق ألفاظه بمعناها
وقوله:
تشرق أعراضُهم وأوجُهُهم ... كأنها في نفوسهم شِيمَ
وقوله: