وقوله:
أعارني سُقْمَ عينيه وحملنَّي ... من الهوى ثقْل مَا تحوى مآزرهُ
عرفتُ نوائَبَ الحِدْثانِ حتى ... لو انتسبتْ لَكنتُ لها نقيبا
وأتيتَ معتزماً ولا أسدُ ... ومضيتَ منهزما ولا وَعِلُ