يا موسمَ اللذاتِ غالتْك النَوى ... بعدي فربعُك للصبابة موسمُ

ولقد أراكَ من الكواعب كاسيا ... فاليوم أنت من الكوعبُ محرم

لحظتْ بَشاشتَك الحوادثُ لحظةً ... ما زلتُ أعلم أنها لا تسلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015