وجه، وأدق صنعة، وهذا يسمى الاستطراد.

ومما يجري على هذا الأسلوب ما ورد لابن حجاج البغدادي:

ألا يا ماء دِجلَة لستَ تَدري ... باني حاسدُ لك طول عمري

ولو أني استطعت سَكَرْت سَكْراً ... عليك فلم تكن يا ماء تجري

فقال الماءُ ما هذا عجيب ... بِمَ استوجبتُه يا ليت شعري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015