ما حُلْتُ عن سَننَ الودادِ ولا غَدَتْ ... نفسي على إلف سِواك تحومُ
وهذا خروج من غزل إلى مديح أغزل منه.
ومن البديع في هذا الباب قول أبي نواس من جملة قصيدته المشهورة التي أولها: أجارةَ بَيْتَنا أبوكِ غيورُ فقال عند الخروج إلى ذكر