وقال أيضاً:
وكان العبيرُ بها واشياً ... وجَرْسُ الحُلِبيّ عليها رقيبا
وزاد أبو المطاع بن ناصر الدولة على الجميع بقوله:
ثلاثةُ منعتْها من زيارتنا ... وقد دجا الليلُ خوفَ الكاشح الحِنق
ضوءِ الجبين ووَسواسُ الحُليّ وما ... يفوح من عَرق كالعنبر العَبِق
هَبِ الجبينَ بفَضلْ الكُمّ تستره ... والحَليْ تنزعه ما الشأن في العرق؟