تضيقُ بشخصِك أرجاؤها ... ويَركُض في الواحد الجَحفل
وتقصر ما كنتَ في جوفها ... وتُركز فيها القنا الذّبل
وكيف تقوم على راحةٍ ... كانّ البحارَ لها أنُمل
فليت وَقارك فرّقته ... وحمّلت أرضَك ما تحمل
أي لو فرقته لخص الخيمة ما يوقرها ويثبتها عن السقوط: