عيون المهابَينْ الرُّصافة والجسر ... جَلَبْنَ الهوى من حيث أدرى ولا أدرى

وأردت بأبي العلاء قوله:

فيا دارَها بالخَيْف إن مزارها ... قريبُ ولكن دون ذلك أهوال

ومن قصيدة لأبي الطيب جمع فيها بين الغث والسمين، وهي التي أولها:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015