عيون المهابَينْ الرُّصافة والجسر ... جَلَبْنَ الهوى من حيث أدرى ولا أدرى
وأردت بأبي العلاء قوله:
فيا دارَها بالخَيْف إن مزارها ... قريبُ ولكن دون ذلك أهوال
ومن قصيدة لأبي الطيب جمع فيها بين الغث والسمين، وهي التي أولها: