لم يُسلم الكرُّ في الأعقاب مهجتَه ... إن كان أسلمها الأصحابُ والشيع
ومنها:
الدهر معتذرُ والسيفُ منتظرُ ... وأرضُهم لك مُصطافُ ومرتبع
وما الجبالُ لِنصْران بحاميه ... ولو تنصر فيها الأعصمُ الصَّدعُ
الأعصم: الوعل. والصدع: ما بين السمين والمهزول. ثم قال: