قُل للِدمستق إن المُسلَمين لكم ... خانوا الأمير فجازاهم بما صنعوا
وجدتَموهمْ نياماً في دمائكمُ ... كأن قتلاكُم إياهمُ فجعوا
ضَعْفى تَعِفُّ الأعادي عن مثالهمُ ... من الأعادي وإن هُّموا بهم نزعوا
لا تحسبوا من أسرتم كان ذا رمق ... فليس تأكل إلا الميتة الضبع
ومنها:
وإنما عرّض الله الجنودَ بكم ... لكي يكونوا بلا فَسْل إذا رجعوا