فلا زالتْ ديارُك مشرقات ... ولا دانيتَ يا نجم الغروبا
والتلميح إلى الأديب الذي ذكره أبو الطيب المتنبي في قصيدته التي يمدح بها علي بن سيار بن مكرم التميمي، وأولها:
ضروب الناس عشاق ضروبا ... فأعذرهم أشفهمُ حبيبا
ومنها:
اعزمي طال هذا الليلُ فانظُرْ ... أمنكَ الصبحُ يَفْرَقُ أن يئوبا