سيف الدولة: عليك بقصيدته التي أولها:

لعينيكِ ما يلقى الفؤادُ وما لقى ... وللحب ما لم يبق مني وما بَقى

فلم يرها من مختاراته، فأمعن النظر، فرأى في أثنائها:

بلغتُ بسيف الدولة النور رتبةً ... أنَرتُ بها ما بين غرب ومشرق

إذا شاء أن يلهو بلحية أحمق ... أراه غُباري ثم قال له: الحق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015