سيف الدولة: عليك بقصيدته التي أولها:
لعينيكِ ما يلقى الفؤادُ وما لقى ... وللحب ما لم يبق مني وما بَقى
فلم يرها من مختاراته، فأمعن النظر، فرأى في أثنائها:
بلغتُ بسيف الدولة النور رتبةً ... أنَرتُ بها ما بين غرب ومشرق
إذا شاء أن يلهو بلحية أحمق ... أراه غُباري ثم قال له: الحق