فجاءت مطبوعة مصنوعة، ثم اعترضته تلك العادة المذمومة فقال:
أغركمُ طول الجيوش وعرضُها ... على شَروب للجيوش ولم يمنعك أنك فيل
ثم أتى بما هو أطم منه، فقال - وذكر الصاحب أنه من أوابده التي لا يسمع طول الأبد بمثلها: