المتعقد، والترتيب المتعسف لغير معنى بديع، لا يفي شرفه وغرابته بالتعب في استخراجه، ولا تقوم فائدة الانتفاع به بإزاء التأذى باستماعه:
وفاؤكما كالربع أشجاه طاسُمه ... بأن تُسعدا والدمعُ أشفاه ساجِمُهْ
وكقوله في استفتاح قصيدة في مدح ملك يريد أن يلقاه بها أول لقيه: