وقال:
وما أخصك في برء بتهنئة ... إذا سلمت فكل الناس قد سلموا
تجاوز قدر المدح حتى كأنه ... بأحسن ما يثنى عليهُ يُعاب
وعُظْمُ قدرك في الآفاق أوهمني ... أني بقلة ما أثنيت أهجوكا
وكان مَن عدَّدَ إحسانه ... كأنما أسرف في سبه