الذي زُلتُ عنه شرقا وغربا ... ونداه مقابلي ما يزول
وقال:
ومن فرَّ من إحسانه حسدا له ... تلقاه منه حينما سار نائل
وقال:
فكأنما نُتِجتْ قياماً تحتهم ... وكأنما وُلدوا على صَهَواتها
وقال:
وَطْعنَ غطاريفٍ كأن أكفهم ... عَرفْن الرُّدَينياتِ قبل المعاصم
وقال:
جَرَحْتِ مُجرّحا لم يبق فيه ... مكانُ للسيوف وللسهام
وقال: