أخذه أبو الطيب، فقال:
ورب قبح رحُليّ ثقالٍ ... أحسن منها الحسنُ في المعطال
قال عبيد الله بن عبد الله بن طاهر:
وجَربت حتى ما رأى الدهر مُغربا ... على بشيء لم يكن في تجاربي
أخذه أبو الطيب، فقال:
قد بلوتَ الخطوب مراًّ وحلواً ... وسلكتَ الأنام حَزْنا وسهلا
وقتلتَ الزمان علما فما يُغ ... رِب قولا ولا يُجدد فعلا
وكرر هذا المعنى، فقال: