أخذه أبو الطيب، فقال:

ورب قبح رحُليّ ثقالٍ ... أحسن منها الحسنُ في المعطال

قال عبيد الله بن عبد الله بن طاهر:

وجَربت حتى ما رأى الدهر مُغربا ... على بشيء لم يكن في تجاربي

أخذه أبو الطيب، فقال:

قد بلوتَ الخطوب مراًّ وحلواً ... وسلكتَ الأنام حَزْنا وسهلا

وقتلتَ الزمان علما فما يُغ ... رِب قولا ولا يُجدد فعلا

وكرر هذا المعنى، فقال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015