أخذه الصاحب، فقال:
تجشمتها والليل وَحْفُ جناحهُ ... كأنيَ سرُ والظلامُ ضميرُ
وقال أبو الطيب:
لبِسْن الوشي لا متجملات ... ولكن كي يُصنَّ به الجمالا
أغار عليه الصاحب؛ فقال:
لبسن برودَ الوشي لا لتجمل ... ولكن لصون الحسن بين بُرُود
وقال أبو الطيب:
سقاكِ وحيانا بك اللهُ إنما ... على العِيس نَوْرُ والخُدور كمائمهْ
أخذه السَّرِيّ، فقال: