وهو بشيراز، وأنشده القصيدة التي أولها:

أوْه بديلً من قَوْلتي واهاَ ... لمن نأتْ والبديلُ ذكراها

وقد رأيتُ الملوك قاطبةً ... وسرتُ حتى رأيتُ مولاها

قيل لما سمع سيفُ الدولة هذا البيت قال أتراه أدخلنا في هذه الجملة؟ ومنها:

ومَن مناياهم براحته ... بأمرها فيهم وينهاها

أبا شجاع بفارس عضد الدَّ ... ولة فَناَّ خُسرُو شَهَنْشاها

أسامياً لم تزدْه معرفةً ... وإنما لذةً ذكرناها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015