النَّبِيِّ - صلى الله عليه وآله وسلم - وَصَحَابَتِهِ وَقَرَابَتِهِ - رضي الله عنهم - أَكْثَرَ مِمَّا رَأَيْنَا مِنْ الْكَذِبِ فِي كُتُبِ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ». (مجموع فتاوى شيخ الإسلام 28/ 482)
وقال أيضًا في (منهاج السنة النبوية) (1/ 59): «وقد اتفق أهل العلم بالنقل، والرواية، والإسناد، أن الرافضة من أكذب الطوائف، والكذب فيهم قديم» ا. هـ.
* قام عالمهم السيد المرتضى، مؤلف كتاب (أمالي المرتضى) وأخوه الشريف الرضي الشاعر، بتزوير كتاب (نهج البلاغة)، ونسبوه كذبًا إلى الإمام علي - رضي الله عنه -، وفيه تعريض بالصحابة وتحامل عليهم.
* ومن كتبهم التي امتلأت بالكذب علَى النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - كتاب «المراجعات» الذي افتراه عبد الحسين بن يوسف شرف الدين العاملي الموسوي على شيخ الأزهر الأسبق سليم البشري - رحمه الله -. (انظر ص 126 - 129 من هذا الكتاب).