التوحيد مجاهدا بسيفة حتى وفاته عام 1285هـ.

كما كان تلاميذ محمد بن عبد الوهاب أوفياء لمنهج شيخهم في بناء المجتمع المسلم على العقيدة وحدها دون العصبية الجاهلية التي سادت نجداً قبل ظهور الشيخ فكان الكثير من تلاميذه ممن هاجروا من بلادهم إليه في الدرعية وهي محاصرة من جميع النواحي بعداء متصل مع سائر القبائل. نذكر من هؤلاء التلاميذ الذين هاجروا إلى الدعية وآثروا صحبة الفكر والعقيدة علي عزوة الأهل والقبيلة الشيخ بن غنام1.

والشيخ حمد بن ناصر بن عثمان بن معمر2 الذي ضرب مثلا رفيعا في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015