اعْلَم أَن أَصْلهَا: الترقيق.
وَقد خرج عَنهُ الْوَاقِعَة من اسْم الله بعد فَتْحة، أَو ضمة، نَحْو: {قَالَ الله} ، و {يفعل الله} .
فاتفق الْجَمِيع على تفخيمها.
كَمَا اتَّفقُوا عَلَيْهِ أَيْضا إِذا وَقعت بعد مرقق، نَحْو: {أفغير الله} ، و {لذكر الله} ، فِي رِوَايَة ورش، من طَرِيق الْأَزْرَق.
وَانْفَرَدَ ورش من الطَّرِيق الْمَذْكُور بتفخيمها مَفْتُوحَة، وَلَو