الشعور بالعور (صفحة 224)

وَقَوله

(أَن كنت ارجو لَك من سلوة ... فطال فِي حبس الْغنى لبثي)

(وعشت كالمغرور من دينه ... يُوقف بعد الْمَوْت بِالْبَعْثِ)

وَفِي هجائه قَالَ عَمْرو المخلخل الْبَصْرِيّ

(نظرت فِي نِسْبَة الْكِرَام فَمَا ... فِيهَا لكم نَاقَة وَلَا جمل)

(قوم لئام اعراضهم هدف ... فِيهَا سِهَام الهجاء تنتضل)

102 - ابْن الْكواء

هُوَ عمر أَبُو عبد الله الْكواء

قَالَ الجاحظ واخوته النسابون الَّذين يُقَال لَهُم بنوا الْكواء وَفِي الْكواء وأخيه يَقُول الشَّاعِر

(غرابان هَذَا ابقع اللَّوْن مِنْهُمَا ... وَهَذَا غراب فَاحم اللَّوْن مصمت)

وَابْن الْكواء يذكر فِي الخطباء وَفِي النسابين وَفِي العوران وَفد على مُعَاوِيَة فَقَالَ لَهُ مَا تَقول فِي نَفسك قَالَ اعور سمين وَتُوفِّي فِي حُدُود سنة 80 هـ 699 م

103 - مَالك بن مسمع

ابْن شَيبَان الْبكْرِيّ الربعِي كنيته أَبُو غَسَّان سيد ربيعَة فِي زَمَانه ولد فِي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015