الشعور بالعور (صفحة 132)

وَكتاب الْوَقْف والابتداء وَكتاب الْفرق وَكتاب الْمعَانِي الْمُجَرَّدَة وَكتاب الْفَائِق وَكتاب الْخَطِيب وَكتاب مُخْتَار الارجيز وَكتاب الْعد فِي النَّحْو وَكتاب شرح الفصيح وَكتاب الْكَافِي فِي القوافي وَكتاب التَّنْبِيه على اعراب الحماسة وَكتاب الْمُهَذّب وَكتاب التَّبْصِرَة

يُقَال أَن الشَّيْخ أَبَا اسحاق الشِّيرَازِيّ اخذ مِنْهُ أَسمَاء كتبه فَإِنَّهُ لَهُ التَّنْبِيه والمهذب واللمع والتبصرة

وَمن شعر ابْن جني

(فَإِن اصبح بِلَا نسب ... فعلمي فِي الورى نسبي)

(على أَنِّي اؤول إِلَى ... قروم سادة نجب)

(قياصرة إِذا نطقوا ... ارْمِ الدَّهْر ذُو الْخطب)

(اولاك دَعَا النَّبِي لَهُم ... كفى شرفا دُعَاء نَبِي)

وَمِنْه أَيْضا

(تحبب أَو تذرع أَو تأبى ... فَلَا وَالله لَا ازْدَادَ حبا)

(ملكت بِبَعْض حسنك كل قلبِي ... فَإِن رمت الزِّيَادَة هَات قلبا)

وَمِنْه أَيْضا

(غزال غير وَحشِي ... حكى الوحشي مقلته)

(رَآهُ الْورْد يجني الْورْد ... فاستكساه حلته)

(وشم بِأَنْفِهِ الريحان ... فاستهداه زهرته)

(وذاقت رِيحه الصَّهْبَاء ... فاختلسته نكهته)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015