661* وفيها يقول:
وإنى لأرجو ملحها فى بطونكم ... وما بسطت من جلد أشعث أغبر
والملح: اللّبن، وكانوا أخذوا إبله بعد أن كانوا شربوا من لبنها فى ضيافته، فقال: أرجو أن يعطّفكم ذلك فتردّوها [1] .
وهو القائل:
تكاد الغمام الغرّ ترعد أن رأى ... وجوه بنى لأم وينهلّ بارقه [2]