وقال:
سخينة حىّ يعرف الناس لؤمها ... قديما، ولم تعرف بمجد ولا كرم
فيا ضيعة الدّنيا وضيعة أهلها ... إذا ولى الملك التّنابلة القزم [1]
وعهدى بهم فى الناس ناس، ومالهم ... من الحظّ إلّا رعية الشّاء والنّعم
572* (وكان للنجاشى أخ يقال له حديج، وله يقول ابن مقبل:
أبلغ حديجا بأنى قد كرهت له ... بعد المقالة يهديها فتأتينا)