الدواء من العطرية. وهو يدخل فى الطيوب، ليكون محدّاً (?) للرائحة.
وإذا طُبخ هذا الدواء فى شراب، وشُرب، كان نافعاً من نهش الهوام وذلك لما فيه من الترياقية، كما بينَّاه أولاً. وإذا أعوزت الشيبة، كان بدلها القردمانا كما قالوه.